السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.
.
.
انا حقول كلمتين لوجه الله وياريت اللي يقتنع بكلامي يكون معايا عشان نكون كلنا ايد وحده لان المرحله القادمه هي اللي حترقي بنا للسماء وهي اللي حتخلينا تحت الارض
دلوقتي الامر اصبح مختلف ولو انت مكنتش عاوز تدي صوتك لمرسي فمفيش قدامك خيار الا تدي لشفيق بس عاوزك تسال نفسك ضميرك حيكون مرتاح لو اديت صوتك لشفيق .
طيب بالزمه فيه شعب يقوم بثوره ويروح ضحياتها الاف الشهداء والاف المصابين غير الهدم والخراب اللي حل بالبلد عشان نسقط نظام وفي الاخر تختار احد فلوله مكنا سبنا كل حاجه وخلاص ورضينا بالامر الواقع
فكر كويس شوف ليه الاقباط والصوفيه في مصر بيصوتوا لشفيق المساله مبقتشي مجرد اختيار شخص المساله بقت خاصه بالدين اكتر وزي مهما قله وفكرين انهم يقدروا ينتصروا علي الشعب لازم نعرفهم حجمهم الطبيعي ونعرفهم ان الاسلام فوق الجميع والاسلام هو الحل
مش حكدب عليكوا وااقول لكم اني في الدور الاول انتخبت مرسي لاء انا بصراحه انتخبت ابو الفتوح وكان فيه مرشحين اكن لهم كل احترام زي حمدين والعوا ايضا بس الخيره فيما اختاره الله بس دلوقتي زي ماقولتلكم المساله مبقتشي اختيار شخص ده نصرة دين .
انا كان نفسي في الدور الاول نوحد الاصوات لمرشح واحد زي ما المرشحين كانوا اتفقوا في وجود عمر سليمان بس دلوقتي لازم نوحد الاصوات واهوا نجرب الاخوان وهما في كامل سلتطهم لان الاعلام الفاسد قدر يشوه صورتهم ويكره الناس فيهم واللي لازم تعرفوه ان معظم القنوات الخاصه دي رئسائها كانوا اعضاء في الحزب الوطني يعني اللعب كان من تحت الطربيزه وده من اكبر الاسباب اللي خلت شفيق ياخد كل الاصوات دي .
معتشي فيه وقت لازم نتوحد ونرفع راية الاسلام ضد شفيق وفلوله واقباطه والصوفيه اللي بيساندوه ونعرفهم ان الاسلام هو اللي حينتصر مهما طال الزمن وياريت منكسلشي زي الدور الاول ونسبة التصويت كانت 43% لازم تبقي 95% كله يحط قدامه ان دي حرب بين الاسلام واعداء الاسلام .
الرجاء الدخول للرابط وقراءة الموضوع
https://islam.ahlamontada.com/t7856-topic#8648وفي الختام ادعوا الله ان يولي علينا خيارنا وان يولي علينا من يصلح
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم -: (أن يكون مثواه بجواره).
يقول معاذ بن جبل - رضي الله عنه -: "يا بن آدم أنت محتاج إلى نصيبك من الدنيا ، وأنت إلى نصيبك من الآخرة أحوج ، فإن بدأت بنصيبك من الآخرة ، مرّ بنصيبك من الدنيا فانتظمها انتظامًا ، وإن بدأت بنصيبك من الدنيا ، فائت نصيبك من الآخرة ، وأنت من الدنيا على خطر).
وروى الترمذي بسنده عن النبي - 
