أدعية الرفع من الركوع
الأذكــــار
ذكـــــر
[صفة الصلاة 137]
وكان يقول صلى الله عليه وسلم: (( لربي الحمدُ, لربي الحمدُ )) يكرر ذلك
ذكـــــر
[صحيح الكلم 76]
وقال رفاعة بن رافع رضى الله عنه كنّا يوماً نُصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسهُ من الركعة قال:(( سمعَ الله لمنْ حمدهُ )) فقال رجـلٌ وراءَه:(( ربَّنا ولكَ الحمـدُ حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه, فلمَّا انصرفَ قال: (( مَن المتكلم ؟)) قال: أنا, قال: (( رأيتُ بِضعةً وثلاثينَ ملَكاً يبتدِرونَها أيُّهم يَكتُبها أول ))
ذكـــــر
صفة الصلاة 135]
وكان يقول صلى الله عليه وسلم: (( إنّما جعل الإمام ليؤتم به..وإذا قال: سمع الله لمن حمده, فقولوا :(( اللهم ربنا ولك الحمد )) يَسمع الله لكم, فإن الله تبارك وتعالى قال على لسان نبيه: سمع الله لمن حمده ))
ذكـــــر
صفة الصلاة 136][صحيح الكلم 74]
عن أبي هريرة رضى الله عنه كانَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقولُ: (( سَمِعَ الله لمنْ حَمِدَه )) حينَ يرفَعُ صُلْبَهُ مِن الرُّكوعِ, ثم يقولُ وهو قائمٌ (( ربَّنا ولكَ الحمدُ )) وفي لفظ: (( ربَّنا لـكَ الحمْدُ )) وتارة يضيف إلى هذين اللفظين قوله:(( اللَّهُمَّ ))
ذكـــــر
مسلم
"....ملء السموات وملء الأرض وما بينهما ، وملء ما شئت من شئ بعد .أهل الثناء والمجد،أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد ، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد
ذكـــــر
البخارى
" سمع الله لمن حمده