تحميل ملف الكتاب (انقر الرابط بالزر الأيمن للفأرة واختر "حفظ الهدف باسم" أو "Save Target As")
هذا الكتاب في مجمله مجموعة من الردود على ما ورد بكتاب للدكتور
"أحمد شلبي" عن حادثة الإسراء والمعراج، حيث وردت - في كتاب الدكتور "
أحمد شلبي"
- كثير من الاستنكارات والاعتراضات لبعض أحداث الإسراء والمعراج الصحيحة
الثابتة، بل وقام بإنكارها والتشكيك في صحتها كذلك، ومن ضمن هذه الردود على
سبيل المثال: الرد على إنكاره ركوب النبي - صلى الله عليه وسلم - البراق،
والرد على إنكاره صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم – بالأنبياء جميعًا،
والرد على إنكاره وجود الأنبياء بالسموات، بل وتقريره رأي الجهمية في إنكار
علو الله على خلقه واستوائه على عرشه بكتابه، فتصدى له الشيخ "
حمود التويجري" ورد على أغلب هذه الشبه والآراء الفاسدة بالأدلة الصحيحة، يقول المؤلف في مقدمة كتابه: "
]هي]
دراسة إفساد لعقيدة أهل السنة والجماعة فيما يتعلق بالإسراء والمعراج
وإثبات علو الله على خلقه وسأنبه على ما فيها من الشطحات والأقوال الباطلة
والآراء الفاسدة إن شاء الله تعالى".
وقد بدأ الكاتب كتابه بنبذة عن كتاب الدكتور
"أحمد شلبي"،
وبيان مجمل شبهه في هذا الكتاب، وأوجه الخطل فيه، ثم رد تلك الشبه شبهة
شبهة بالتفصيل وضرب الأمثلة من صحيح السنة النبوية وأقوال أهل العلم في صحة
ما أنكره الدكتور "
أحمد شلبي".
وجاءت موضوعات الكتاب على النحو التالي:• ذكر نبذة الشلبي في الإسراء والمعراج والتنبيه على ما فيها من الضلال والإضلال.
• الرد على زعم الشلبي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاد من الإسراء والمعراج قبل أن يبرد فراشه.
• الرد على زعمه أن الإسراء والمعراج قد التصقت بهما خرافات وأوهام.
• الرد على إنكاره ركوب النبي صلى الله عليه وسلم البراق.
• الرد على إنكاره ثقب جبريل للصخرة وشد البراق بها.
• الرد على إنكاره صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالأنبياء في بيت المقدس.
• الرد على إنكاره وجود الأنبياء في السموات.
• قصة ثابت بن قيس بن شماس وما أوصى به بعد موته وإجازة وصيته.
• الرد على زعمه أنه لا داعي لإحياء موسى ليراجع محمداً في عدد الصلوات.
• الرد على إنكاره صعود النبي صلى الله عليه وسلم إلى السموات مع جبريل
واستفتاح جبريل لأبوابها وقول الملائكة له من أنت ومن معك وجوابه لهم
• الرد على إنكاره كون السماء سقفًا للأرض.
• الرد على زعمه أن جبريل وصل إلى مكان لا يستطيع أن يتقدم إليه.
• الرد على اعتراضات على استفتاح جبريل لأبواب السموات.
• الرد على زعم أن الرواد الأمريكيين قد وصلوا إلى القمر.
• الرد على تقريره مذهب الجهمية الحلولية والمعطلة.
• تكفير الجهمية.
• ذكر الإجماع على أن الله تعالى على العرش وهو مع الخلق بعلمه.
• الرد على زعمه أن الله تعالى تجلى لرسوله.
• الرد على تخبيطه في فرض الصلاة.
• الرد على وصفه الرب بالإشفاق.
• الرد على زعمه أن الآيات الكبرى هي المجموعة الشمسية والمجموعات الأخرى.
• تحريم القول في القرآن بغير علم.
• الرد على نسبته الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الكتمان وعلى غضه عن الصحابة والتابعين وأئمة الهدى والعلم من بعدهم.
• الرد على إنكاره حياة موسى البرزخية.
• الرد على إنكاره سؤال موسى للنبي صلى الله عليه وسلم عما فرض الله عليه
وعلى أمته وإنكاره إشارة موسى على النبي صلى الله عليه وسلم بمراجعة ربه
وطلب التخفيف من عدد الصلوات.
• الرد على زعمه أن قصة موسى مع النبي صلى الله عليه وسلم من الإسرائيليات.
• الرد على إنكاره فضل موسى على الأمة المحمدية لما بذله من النصيحة والمشورة
على النبي صلى الله عليه وسلم بمراجعة ربه وطلب التخفيف من عدد الصلوات.
• الرد على جفائه وبعده عن التوقير والاحترام لنبي الله موسى.
• الرد على زعمه أن رائحة الإسرائيليات قد تسربت من الروايات في الإسراء والمعراج.
• الرد على سوء فهمه لبعض الروايات.
• الرد على اعتراضاته على قصة النبي صلى الله عليه وسلم مع موسى.
• الرد على إنكاره علو الله على خلقه واستواءه على عرشه.
• بيان أن معتقد الشلبي هو معتقد الجهمية.
• الرد على بعض اعتقاداته الفاسدة.
• الرد على تشكيكه في بعض أحاديث الصحيحين.
• الرد على زعمه أن أحاديث الغرانيق قد ورد في الكتب المهمة.
• الرد على تشكيكه في حديث السحر.
• الرد على زعمه أن في الصحيحين أحاديث موضوعة.
• الرد على زعمه أنه يفند الإسرائيليات وينقي منها الفكر الإسلامي وبيان أنه
إنما كان يفند الأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ويعارضها
بأفكار الزنادقة والجهمية.
• الرد على زعمه أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى العوالم الكبرى وأن مكة صغرت لذلك في نفسه.
• ذكر الأحاديث في فضل مكة وعظم شأنها عند الله تعالى.
• الرد على تصرفه في كلام ابن كثير بالزيادة والنقص والافتراء عليه.
• الرد على ما نقله عن عبدالجليل عيسى من التقول على علماء الحديث والطعن في الأحاديث الصحيحة والحسنة باختلاف الروايات.
• الرد على ما ألصقه بالأحاديث الصحيحة من الصفات الذميمة.
• إنكار ما وضعه الشلبي في كتيّبه من التصاوير الوهمية وتصوير أحد الوعاظ وبعض الحاضرين عنده.
• الأمر بطمس الصور.
• التشديد في صناعة الصور.